صلاح النية لا
يجبر كسر فساد العمل
فلقد كان الخوارج
من القراء
وصلاح العمل لا
يغني عن صلاح النية
وتظل النوايا ملك
لرب البرايا
--------------------
حدود الإختلاف
والحوار وقبول الآخر تتوقف عند حد رفع السلاح
--------------------
بعد ما يسمى العقاب
الثوري والتخلي علانية وبوضوح عن السلمية وجر البلاد للحالة السورية والدعوة علانية
للفتنة لم يعد هناك مجال للحياد فلم تعد قضية رأي ومعارضة ومظاهرات ربما يتعاطف معها
البعض بل تم حمل السلاح وبعلانية وقحة وبعيدا عن تكفيري سيناء أصبح الوطن كله ساحة
حرب وفي خطر
فإما وطن وإما
مليشيات ودويلات فاشلة فتحديد الموقع والموقف أصبح ضرورة .
-----------------
أشم رائحة الدماء
تزكمني ، اللهم هيىء لهذه البلاد أمر رشد تجمع فيه كلمتنا وتحقن فيه دماؤنا ونحفظ بلادنا
وأنفسنا
ليست هناك تعليقات: