مساحة إعلانية

الإرهاب الأسود نتيجة للإرهاب الأبيض ..من أريام أفكاري

عاطف عبدالعزيز عتمان يناير 13, 2015

الإرهاب الأسود نتيجة للإرهاب الأبيض ..من أريام أفكاري 


متى نتظاهر ضد الإرهاب الأبيض في فلسطين والعراق واليمن وننتصر لكل ضحية لا قيمة لها من بني جلدتنا ، كما نتظاهر ضد الإرهاب الأسود ونهرول لتقديم التعازي ونقدم الأعذار ونحن الضحايا ومآتمنا لا يقصدها أحد ولا حتى القتلة من باب يقتل القتيل ويمشي فجنازته !!
الإرهاب كله أسود والدم الحرام كله لعنة وكل نفس لها حرمة ، أمة هانت على أنفسها فأسفل النعال صار موطنها
 -----------
بمناسبة النصارى وأهل الكتاب والبراء والتزلف في التسلف فدومنيك دوفلبان أكثر إسلاما وعروبة عندي من كثير من حملة إسم أحمد !!
--------------

دومنيك دوفيلبان يشخص الداء ، ويصدح بما يعجز عنه غيره حتى من الرؤساء العرب أو المسلمين ، فالإرهاب هو الطفل الوحشي لغطرسة وسياسات الغرب التي تقودها الصهيونية لدمار العالم .
---------------
بعيدا عن نضال الحروف والتي أفقدناها معانيها وعن التويتات من تحت الغطاء
هل ساهمت بدفاية
ببطانية
بجاكت ،في إغاثة ملهوف
في كسوة محتاج . إن فعلت فاحمد الله وإن لم تفعل بعد فمازال الحكم لم يطلق صافرة النهاية .
ولتسألن يوم إذ عن النعيم ؟
-------------------
السماء الآن تبكي مع عيني وتنافسها الدموع ، عسي أن تشرق غدا شمس السماء فتشرق شمسي ويجف الدمع وينبت الصبار على خدي
---------
كما حاولت إنشاء جسر الحوار بين مذهبي المسلمين من السنة والشيعة وآمنت بجسر الأئمة يربط مرقدي العظيمين الإمامين الجليلين إمام آل البيت الإمام موسى الكاظم عليه السلام وإمام الفقه وموسوعة العلم أبي حنيفة النعمان فموعدكم قريبا مع حوار بين المسيحية والإسلام من منظور أكاديمي لأستاذ في مقارنة الأديان عروبي مسيحي محترم نبدأ من النجاشي وصراع الروم والفرس وننتهي بكنيسة المهد والأقصى في الأسر
-------
عقلاء الكنيسة ، عقلاء الأزهر ، عقلاء السنة ، عقلاء الشيعة ، عقلاء الساسة ، تصدروا المشهد ولجموا أهل السب وأهل الطعن ودعاة الفتن وليكن رحم حواء صلة وإحترام معتقد المخالف منهج
--------

لاجئون وفقراء في العراء يموتون فيكشفون عراء الإنسانية

---------

صرخت بهجر الليالي وغدر الكلم
فقيد فمي صرختي
وأكل الصمت حروف الشجن
وظل أنيني حبيس مهجتي
وكان الصراخ سراب السهر
فكان لرجع الصوت مرارة
فكتم أنفاسي ونفذ القدر
--------

دروسك نقش لا تمحوه السنين ، وعظاتك علقم حلو يداعب القلب الكسير ، فلا فض فوك يا صوت الأنين
فقد علمتني أن لا أهادن ذاك الحنين
----------
كتابي القادم بمشيئة الله ..
الجزء الثاني من أريام أفكاري ..
صرير القلم في خير الكلم
فضلا عن أريامي وأفكاري فهو يحوي حوارا مع سماحة العلامة السيد علي الأمين لنتعرف على حقيقة مذهب آل البيت بعيدا عن التحريف والكذب والتدليس الذي أراده الصهاينة لتدمير أمه الإسلام
وحوار من هناك من الفرات مع صوت مسيحي وأكاديمي عراقي مختص بمقارنة الأديان الدكتور يوسف قدو
لنسمع عنه وعن المسيحية منه ..نبحث عن روح الدين بعيدا عن جمود النصوص ونظارة كثير من رجال الدين التى تحجب عنا حقيقة الدين ..
حوارات عاقلة صريحة مسئولة

أتمنى أن يكون عملا يليق بقيمة الإسمين المشاركين فيه
مشاركة
مواضيع مقترحة

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ واحة الأريام