رسالة من صديق عزيز ومفكر جليل وباحث وعالم
فى تخصصه ...بها معانى كثيرة يجب الوقوف عندها كثيرا لإستخلاص العبر ولإدراك حقيقة
واقعنا المر وليعلم الساسة والنخب وإعلامهم أنهم يوردونا المهالك .....
***************************************
نص الرسالة ...-حزفت اسم البلد حفظا لصديقى
وخوفا عليه أسأل الله له ولكل أهلنا فى بلادنا المنكوبة الأمن والأمان ----
أن ما يشغلني عنكم وضع****** المتردي أمنياً
، انا مهدد كل لحظة ، قد يقطعوا عنقي ، وقد أقتل بالكواتم ، وقد أختطف لطلب الفدية
من عائلتي ، ورغم هذا كله انا متشبث بالحياة متعلق بأذيالها ،
لا أدعي الكرم أطلاقاً ، لكني أمتلك القدرة
على مواجهة الموت في كل يوم ألف مرة وهذه من نعم الله سبحانه عليّ ، سأتواصل معكم إن
كان في العمر بقية ، لستُ متشائماً بل هي حياتي الواقعية .
أحترامي ، تقديري ، محبتي صديقي العزيز---------
إنهت الرسالة وإنتهت معها قيم الإنسانية وذبح معها السلام فى بلاد السلام ...
إنتهت الرسالة ولا تزال مرارة كلمات صديقى تجعل أنفاسى علقما .....
فهل ندرك الواقع ؟؟
إنهت الرسالة وإنتهت معها قيم الإنسانية وذبح معها السلام فى بلاد السلام ...
إنتهت الرسالة ولا تزال مرارة كلمات صديقى تجعل أنفاسى علقما .....
فهل ندرك الواقع ؟؟
ليست هناك تعليقات: