حديث في الهوى
الشاعرة _ ابدا _ اميرة الرويقي
خلتني التي قد تمكن
من لهواء
مسكته بكلتا انفاسي
واستنشقت
الهوى
الذي في حجري
قد هوى
فهوينا
وانتفضنا هياما
ومدى
وتاكدنا اننا
لن نتخذ من الوهم
بيتا
لا
بل هو لهوى اسرنا
وهذا لصباح
يقدم الينا
من خلف ارتجافنا
والنوى,
خلتني الاميرة التي
قد اتته مهده
نوارا
وياسمينا
وجوري
واشجار سماء؟؟
ارجوك حبيبي
لا ترتجف
فوق بلور
وماء
فانا ذاك الماء الذي
منك وبك
قد ارتوى
ولا تترك ذي الهواجس
تنزلنا
ذا لهوى,
فنحن روح
في كون اوحد
قد توحد
وانتشى
وتوالد
حبا
وجنونا
وبقاء وانتهاء
من ضوضاء
ليست هناك تعليقات: