ماحدث مع الشيخ ياسر برهامى أثناء عودته من العمرة يتحمله نظام الحكم بكل تأكيد وهو تصرف مستهجن بلاشك ..
الجماعة وأنصارها يشيرون لأصابع زينب التى ما زالت تلعب ولكن اللعب المرة دى هيكون فى مكان خطير ...!!!!
والسلفيين المؤيدين للنور غاضبون وبرهامى صراحة يشير إلى أن ما حدث موقف سياسى وعودة للماراسات القديمة ...
والنشطاء والمعارضة يدينون ....
الأكثر إستهجانا وقبحا فى المشهد فئتين ...
فئة جعلت فى السابق من برهامى والسلفيين بعبع وحذرت من خطورتهم ولكنها اليوم تهيم حبا فى برهامى ..لو تغيرت قناعاتها فليس ذلك بعيب ولكنها نكاية فى الجماعة وفقط ولو تم توقيف برهامى فى ظل نظام حكم غير حكم الجماعة لهللت له ..
الفئة الثانية ..المتأخونون الجدد ..أو حملة المباخر أو المتمجدون أو خدام الأنظمة سمهم ما شئت ..
ومنهم أناس أعرفهم معرفة جيدة كانوا من محاسيب النظام القديم وكوادر حزبه والمسبحين بحمد رئيسه ..وسبحان الله يبدو أنهم أدمنوا التسبيح !!
ومنهم أناس أعرفهم معرفة جيدة كانوا من محاسيب النظام القديم وكوادر حزبه والمسبحين بحمد رئيسه ..وسبحان الله يبدو أنهم أدمنوا التسبيح !!
ليس بحمد الله ولكن بحمد الرؤساء ..
فلبسوا الصاجات وربطوا إيشارب على وسطهم وبدأوا وصلة جديدة من الرقص فى الكباريه السياسى ..
وعاش الملك ..مات الملك
ليست هناك تعليقات: