هناك
شعرة دقيقة تخفى على الكثيرين
مابين
رفض الشريعة الإسلامية وإختزال الدين فى مجموعة طقوس وعبادات
وما
بين خلط الشريعة بالسياسة وإستغلالها فى مواقف ومصالح سياسية والإستبداد بإسم
الشريعة والشريعة من ذالك براء...
هويتنا
وتاريخنا وديننا ليس محل نقاش ومرجعيتنا فى الأمور الشرعية للأزهر الشريف..
والأزهر
هنا لانه جهة الإختصاص وبه أهل العلم الشرعى
وممارساتنا
السياسية ممارسة مدنية بشرية قابلة للصواب وللخطا
نتحمل
صواب مواقفنا كما نتحمل خطانا...
ليست هناك تعليقات: