أسمى آيات التهاني لكل الأحبة المحتفلين بعيد الميلاد
✍️ كنت بتكلم عن القمص سرجيوس والبطرق غريغوريوس حداد فغضب!
👈بمجرد ما قلتله انا بحب المسيحيين بدت البغضاء من فمه والله أعلم بما يخفي صدره وقال أنا معي إجازة بقراءة حفض وورش وإمام مسجد.. أليسوا كفار وقد قال الله لقد كفر...
✍️ قلت له :👈 مع أنني من المتلعثمين في القراءة لكنني أحب قراءة خلف عن حمزة ولكن تعالى لنستفيد من علمك القرآني وإمامتك..
👈 بأي قراءة قرأ جبريل عليه السلام القرآن على النبي عليه السلام؟
👈 أما عن الكفر فكل مؤمن كافر بما يخالف إيمانه فالكفر فليس سبة في حقيقته ولكن استباحة الحرمات باسمه هي المعضلة .
ولوجود كافر لابد من مكفور وفي غياب المكفور فكيف يكون من لم يكفر شيء وخاصة أنني من قرية كفار يطعموك.
👈 لكن دعنا ننهل من عندك..
لماذا أحكام أهل الكتاب مختلفة عن غيرهم في الذبيحة والزواج وحتى فقهيا عند السيطرة على بلادهم؟
👈 لماذا على طول القرآن تنوع الخطاب بين يا أهل الكتاب ويا بني إسرائيل( لأنك تأخذ منهم أنه يعقوب) وليس يا أيها الذين كفروا؟
👈 كيف أبرهم إن خاصمت أعيادهم وكيف ارد التحية بأحسن منها أو مثلها ولا أرد تحيتهم لي في الأعياد؟
👈 فرية الإقرار.. فأنا لا أقرك أنت على كثير من أفهامك ولا حتى تصوراتك للإله فهل محبتي لك رهينة بالتسليم لك بما نختلف فيه وأنا لا أسلم إلا لرب العالمين؟
👈 ماذا عن التمييز القرآني بين أهل الكتاب فقال منهم ومنهم وعن مدح المحصنة منهم وعن مطالبتهم بالرجوع لما أنزل الله في كتبهم؟
👈 تقولون فقها بتحريم حبهم والحب عمل قلبي!
ثم تجيزون فقها الزواج منهم مع احتفاظها بدينها دون إكراه ولو معنوي بعرض الدين عليها كما عند الشافعي رحمه الله.. فكيف أتزوج من لا أحب وكيف أتصرف مع صليبها في يدها ولا أظن أنك تعرف تاريخ دقه وسببه!
وغرفة نومي سأصلي فيها صلاتي وتشعل شمعتها وتصلي!
وحرمتم فقها زواجهم منا بلا دليل ولا منطق.
✍️ احمر وجهه وازداد غضب وقال لست بعالم.. ممكن أجيب إلي يرد عليك... وأنا و أريامي في انتظار من أسلمت له وسلمت لنرى ما في جعبته..فإن جاء ببينة وهدى كنا له من الشاكرين..
✍️ دعنا من هذا الجدل الذي لا أتوقع منه شيء.. لك الحق فيما تعتقد ما لم تمارس الكراهية والإكراه ولي الحق ذاته وله نفس الحق ومرجعنا جميعا إلى الله يفصل بيننافي الآخرة وبيننا دنيا نعمرها سويا فهل تتفق معي؟!
👈 نيح الله روح القمص سرجيوس والبطرق غريغوريوس حداد الشهير بين أهله في سوريا بمحمد غريغوريوس..
👈بمجرد ما قلتله انا بحب المسيحيين بدت البغضاء من فمه والله أعلم بما يخفي صدره وقال أنا معي إجازة بقراءة حفض وورش وإمام مسجد.. أليسوا كفار وقد قال الله لقد كفر...
✍️ قلت له :👈 مع أنني من المتلعثمين في القراءة لكنني أحب قراءة خلف عن حمزة ولكن تعالى لنستفيد من علمك القرآني وإمامتك..
👈 بأي قراءة قرأ جبريل عليه السلام القرآن على النبي عليه السلام؟
👈 أما عن الكفر فكل مؤمن كافر بما يخالف إيمانه فالكفر فليس سبة في حقيقته ولكن استباحة الحرمات باسمه هي المعضلة .
ولوجود كافر لابد من مكفور وفي غياب المكفور فكيف يكون من لم يكفر شيء وخاصة أنني من قرية كفار يطعموك.
👈 لكن دعنا ننهل من عندك..
لماذا أحكام أهل الكتاب مختلفة عن غيرهم في الذبيحة والزواج وحتى فقهيا عند السيطرة على بلادهم؟
👈 لماذا على طول القرآن تنوع الخطاب بين يا أهل الكتاب ويا بني إسرائيل( لأنك تأخذ منهم أنه يعقوب) وليس يا أيها الذين كفروا؟
👈 كيف أبرهم إن خاصمت أعيادهم وكيف ارد التحية بأحسن منها أو مثلها ولا أرد تحيتهم لي في الأعياد؟
👈 فرية الإقرار.. فأنا لا أقرك أنت على كثير من أفهامك ولا حتى تصوراتك للإله فهل محبتي لك رهينة بالتسليم لك بما نختلف فيه وأنا لا أسلم إلا لرب العالمين؟
👈 ماذا عن التمييز القرآني بين أهل الكتاب فقال منهم ومنهم وعن مدح المحصنة منهم وعن مطالبتهم بالرجوع لما أنزل الله في كتبهم؟
👈 تقولون فقها بتحريم حبهم والحب عمل قلبي!
ثم تجيزون فقها الزواج منهم مع احتفاظها بدينها دون إكراه ولو معنوي بعرض الدين عليها كما عند الشافعي رحمه الله.. فكيف أتزوج من لا أحب وكيف أتصرف مع صليبها في يدها ولا أظن أنك تعرف تاريخ دقه وسببه!
وغرفة نومي سأصلي فيها صلاتي وتشعل شمعتها وتصلي!
وحرمتم فقها زواجهم منا بلا دليل ولا منطق.
✍️ احمر وجهه وازداد غضب وقال لست بعالم.. ممكن أجيب إلي يرد عليك... وأنا و أريامي في انتظار من أسلمت له وسلمت لنرى ما في جعبته..فإن جاء ببينة وهدى كنا له من الشاكرين..
✍️ دعنا من هذا الجدل الذي لا أتوقع منه شيء.. لك الحق فيما تعتقد ما لم تمارس الكراهية والإكراه ولي الحق ذاته وله نفس الحق ومرجعنا جميعا إلى الله يفصل بيننافي الآخرة وبيننا دنيا نعمرها سويا فهل تتفق معي؟!
👈 نيح الله روح القمص سرجيوس والبطرق غريغوريوس حداد الشهير بين أهله في سوريا بمحمد غريغوريوس..
أسمى آيات التهاني لكل الأحبة المحتفلين بعيد الميلاد المجيد كل حسب تقويمه وتظل رمزية الاحتفال بميلاد السيد المسيح منارة محبة وسلام لمن يعي رسالة المسيح.. كل عام والبشرية في خير ومحبة وسلام
ليست هناك تعليقات: