عاطف عبدالعزيز عتمان مارس 20, 2021

 


أنا الذي لان الحرف في يدي كما لان الحديد لداود النبي، هتف الفؤاد بوصفك للدجى، وقيد العجز عن البوح قيدني، ففر الحرف هاربا مني، وتاهت نفسي من نفسي.
استوطنت الأنين في سجني، فيا حر قلب به وهج أشعل الوجد وللفؤاد ما رحم.

 
مشاركة

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ واحة الأريام