أنا الذي لان الحرف في يدي كما لان الحديد لداود النبي، هتف الفؤاد بوصفك للدجى، وقيد العجز عن البوح قيدني، ففر الحرف هاربا مني، وتاهت نفسي من نفسي.
استوطنت الأنين في سجني، فيا حر قلب به وهج أشعل الوجد وللفؤاد ما رحم.
استوطنت الأنين في سجني، فيا حر قلب به وهج أشعل الوجد وللفؤاد ما رحم.
ليست هناك تعليقات: