هذه الإنسانة الجميلة بكل معاني الجمال والتي تتحلى بأروع القيم الإنسانية وتجسد القيمة الأهم وهي الإنسان.
تحية من القلب لكل من هو إنساني على وجه الأرض.
___
إلين اريسون الناشطة السويدية التي انتصرت لإنسانيتها برفض ترحيل لاجئ أفغاني
-----
قال لا أختلف معك إلا في تطرفك الإنساني فأجبته إنساني.
-----
السلام على من أتعبت نهاري وأرقت ليلي وأثارت شجوني وحطمت سجوني وكسرت كؤوس الأماني، وكشفت وهم أستاري ووضعتني في مواجهة عوراتي في حرب ضروس ومواجهة كاشفة ومخاض عسير، ربما يتكشف عن ميلاد جديد، وقد أويت لجزع النخلة فهل أجيب صوتي وأهز الجزع هزا لتساقط علي الرطب أم أنتظر صوتا من بعيد ينادي!
-----
إلى أي حد نحتاج إحياء الفكر المعتزلي وبخاصة مفهوم العدل الإلهي كحالة فكرية حداثية مع قدم تاريخها؟
-----
على ماذا يحاسب العاجز عن التمييز بين الألوان؟
هو يملك الإرادة لتحريك عضلة العين فتحا وغلقا لكنه يعجز عن التمييز بين الألوان فهل يؤاخذ على تجاوز بصره للأخضر!
-----
ألم يحن وقت التخلص من فيروسات التفكير الموروثة والمكتسبة وإعادة إنتقاء الأفكار والمعتقدات المكبلة للعقل؟
ليست هناك تعليقات: