أربعون خلت قرأت
فيها ما قرأت وما خرجت إلا بتعلم كيفية
القراءة ، ولذلك عندما أفتح كتب التراث أستحضر حصاد الأربعين كأداة رقابية وأحاول التجرد من الأهواء وإيقاظ العقل من التسليم لما ورث ،واستخدام تلك الحصيلة والمعرفة بمعالم الشخصية في تمييز ما صح من التراث وما أصابه المرض ، محاولا تجاوز الأشخاص إلى الأحداث وإدراك أبعاد الزمان والمكان وعوامل التعرية .
القراءة ، ولذلك عندما أفتح كتب التراث أستحضر حصاد الأربعين كأداة رقابية وأحاول التجرد من الأهواء وإيقاظ العقل من التسليم لما ورث ،واستخدام تلك الحصيلة والمعرفة بمعالم الشخصية في تمييز ما صح من التراث وما أصابه المرض ، محاولا تجاوز الأشخاص إلى الأحداث وإدراك أبعاد الزمان والمكان وعوامل التعرية .
ليست هناك تعليقات: