رحل ناجي العلي ومازال حنظلة يدير ظهره للمشهد العبثي ، بل زاد عليه بعد إغماض عينيه أنه صم أذنيه من بشاعة القبح !!
رحم الله ناجي العلي وفك أسر حنظلة .
-------
كل ما يغيب العقل خمر وإن اكتسى بثوب القداسة
-------
لم تكن خطبة جمعة بل ابتلاء لقياس مدى الصبر على الجهالة سئمت تلك الخمور الرديئة فضلات الإسفنجة -------
وان قلاك اللسان فوهجك في سويداء القلب ساكن "حبيبتي"
-------
من وصايا الإمام عليّ عليه السلام لعماله أن لا يولوا وزراء كانوا للفاسدين وزراء ومن وصايا ساستنا ولوا كل فاسد خبرة.
---------
لو ترك الناس بلا رجال دين ولا ساسة لعبدوا ربهم بفطرتهم ولأوجدوا صيغة للتعايش فيما بينهم. من وحي كلمات العلامة هاني فحص رحمه الله
---------
القضية ليست في قطعة شطرنج
القضية في قواعد اللعبة ومعظم القطع أصبحت عبء
-------------
البعض يحرم مصافحة النساء ويعشق مصافحة جيوب الفقراء يستهجن الخمور وكل كلامه من مسكرات العقول
--------- عندما تتخلص سلسلة اللصوص من إحدى الحلقات فاعلم أنها ضعفت وصدأت (الحلقة وليست السلسلة)
----------
ينتهي العداء وتنتهي الخصومة عند مفارقة الروح الجسد وحرمة جسد الميت واجبة وإن كان في حياته من الجبابرة
لا تربوا الأجيال على التمثيل وتفقدوهم ما تبقى من الإنسانية.
----------
الصدمة عندما يواجه الطرح الجديد الموروث أمر طبيعي وعامل الزمن مهم لتخلص العقل من مفعول الصدمة وبداية التعقل والاستيعاب
----------
التفكير والتكفير معضلتا المرحلة
----------
المطبخ السياسي في طور التجهيز لطبخات جديدة في الغالب ستجعلنا نترحم على الطبخات السابقة.
---------
مع الهجمة الشرسة على الحمير وسرقة لحومها إلا أن أعدادها في تزايد!
--------
كل ما يغيب العقل خمر وإن اكتسى بثوب القداسة
--------
لما رأيت فجر خصومته وسواد قلبه وانسلاخه من وعظه قلت لا بارك الله في طول لحيتك ولا قصير ثيابك
--------
ما أصعب شعور الشعب اليتيم الذي يشعر بالغربة في وطن سرق منه
-------
صحبت فكر عملاق علم الاجتماع العربي العراقي <الجعفري> الدكتور على الوردي رحمه الله وصحبت فكر عملاق الفكر والأدب العربي المصري <السني> الأستاذ عباس العقاد رحمه الله فأدركت أن الحكمة والتعقل والإنصاف لا يحتكرهم مذهب ولا عرق
ليست هناك تعليقات: