أيها الآخر متي إلتقيت بك في الرحم ؟
بعدت الأرحام أم قربت فحتما إلتقينا في ظهر رجل ورحم أنثى .
---------------------------
أيها الآخر
أين أنت ؟
أريد أن أسمع منك عنك .
-------------------------
انتبه وركز اتفقنا
1 / عصفور في
في اليد ..
2 / مرة في
في العمر ..
3 / باريس في
في الربَيع ..
بالتأكيد انك لم تلاحظ / !
أن كلمة [ في ] مكتوبة ..
مرتين في كل جُملة ،
ھل تعرف ماذا حدث ؟
طبقاً لخبرااتك السابقة
فقد تمت برمجة عقلك أن
كلمة [ في ] !
لا تكتب سوى مرة واحدة
في الجملة ..
ولذلك / لم يراها عَقلك =
وجعلك ترى الجملة
[ في ضوء تجاربك السابقة ]
القصد من هذه الأمثلة ؛
هو التوضيَح أننا نرى العالم
طبقاً لبرمجتنا السابقة !
فقط لا كما يجب أن نراه ،
نحن لانرى الحقيقة ..
الا من خلال تجاربنا نحُن = !
لذلك لا تحكم على الاخرين
من خلال أشياء سابقة ..
ولا تظلمهم بتجارب قديمة
---------------------
الأطر الإجتماعية والثقافية والدينية والوقوع
في شباك أسرها ، فهل ندرك أننا أسرى حتى نحاول التحرر من الأسر؟
لا يوجد مؤمن باحث ولكن مقتضيات البحث الحقيقي
تكمن في الشك ، ليس شك التيه والشك من أجل الشك بل الشك من أجل البحث ثم اليقين
-------------------
ما للنوم قد خاصم الأجفان ، وشوك الشوق
داعب الأبدان
وليل طال بطول الهجر و فجر يأبى شق الظلم
في الظلمات
--------------------
أريد أن أختم كتاباتي لهذا العام وأستقبل
العام الجديد ، وفي نهاية العام إطلالة فجر عام جديد تظل التساؤلات قائمة ويظل الباحث عن الحقيقة يواصل
المسير
أين الحقيقة ؟
وهل هناك حقيقة مطلقة ؟
ومن صاحب الحق ؟
ومن هي الفرقة الناجية والتي تنال الوصول
؟؟
من أجمل ما وصلني أن الفرقة الناجية هي من تمد يد العون لغيرها حتى ننجو جميعا
--------------------------
معالي السيدة المحترمة الراقية الجميلة
نفسي
لقد إحترت في أمرك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رفقا بي وإلا هتشوفي الوش التاني
!!!!!!!
-------------------------
طالما أصبح المال غاية ولم يعد وسيلة وطالما
كل شيء دخل البورصة الجديدة حتى الإنسان وذمته وضميره وطالما أصبح الحديث عن الشرف
مهنة البغايا فاعلم أننا نصعد للهاوية
--------------------------
في حضورك عناء وفي غيابك معاناة وقدري الرضا
بالقضاء
--------------------------
ليست دعوتي لتبني وجهة نظر الآخر أو الذوبان
فيها بل لتفهمها وتقبل الإختلاف والفرق كبير.
-------------------------
التعصب لمرجع أو لشيخ أو لمذهب أو عرق أو
حتى لدين أو نبي هو طريق الضلالة ، فالتعصب عمى للبصيرة وجمود للعقل
ليست هناك تعليقات: