جلست أنظر للمغيبين من معتصمى رابعة وهم
صادقون فى غالبيتهم فى مشاعرهم ورأيت بكائهم وتضرعهم على ما يظنوه حرب على الشريعة
...تعاطفت مع عواطفهم وأشفقت عليهم من ألئك النخاسيين الذين تجاروا بعواطفهم الدينية
...وأصابنى الإرتباك لبعض الوقت ..وجاء خطاب المرسى الإجرامى فى حق الدين والوطن وبحثت
عن جمال عبدالناصر فأعيانى البحث ,وبحثت عن ضمائر ألئك المغيبون فوجدت قلوبهم مسترهبة
وعقولهم مستباحة وراكعة بسلطان الدين والدين من هذا براء
الرئيسية » مقالات وخواطر الأريام » آه يا وطن ....بقلم دكتور عاطف عتمان
مواضيع مقترحة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات: