جادك
الغث اقبالا
حول
اوقات الهجر
والهجر
انما هو المرفا
لأوتاري
تدق أنفاسي
زلازل
قد
تقوض الهوى
أشجار
القمر
تنمو
هنا
على
أوراقي
تولد
السماء منا
هل
نلتقي؟
قال
حبيبي ,يسألني
متى
ترانا أميرتي و نلتقي؟
قلت
=حبيبي؟
الم
نلتق؟
بعد
ونحن نقتفي أثر
القمر
والشمس
تلسع خدود
القلق
فينا.
هل
نلتقي ؟
والأقدارهناك
قطارات
لا
تتوقف عن
الرحيل
إلينا
قد
ن
نأتي يوما ما
نأتي يوما ما
أرضنا
وكوننا
الخاص
لا
يستحمل الأنا.
تعبت
من جلد الفؤاد
البته
على
النسيان,
لم
يمتثل
أنصهر
في أضلعك حبيبي
وتخلى
عني
ثم
اليك شد المستحيل,
هل
هو المستحيل لقاؤنا؟
أم
ثورات قد أسست لنا فقط
مدنا
وأوطانا
للقاء؟
الم
نلتق
بلى
حبيبي هيهات
التقينا.
فلا
تنزع عنك أحذية السفر
إليا
وتخل
حبيبي عن بدلتك الرمادية
وربطة
عنلة
ق
الالاسئك الثائرة
على
الايتيكات
وعد
حيث انطلاق
القبيلة
وثر
عليها
وعلى
الأقدار
قدرنا
ان نلتقي
رغما
وقدرنا
أن نعشق
دهرا,
وقدرنا
أن لا ننضوي تحت
لواء
الأقدار
.دع
عنك حبيبي أعباء الأسئلة,
وتعال
نترشف الهوى
والأقداح
بعد
لم
تصنعها الرمال
هرمان
فوق الريح
إنتفضا,
فإنتعلنا
أرض الغرام
وإنتشينا
ولم
نستفق إلا على
اللقاء
المنتظر
بين
أهرامك
وقرطاجتي
الرائعه
ليست هناك تعليقات: