الربيع العربي أو الخريف العربي أو الفوضى الخلاقة أو الحرب العالمية
الثالثة الممهدة لإعلان دولة الصهاينة أي ما كان التوصيف فلا ينغي أن يلهينا عن
سبب تلك الحالة والمسؤول عنها
هل هي الشعوب المقهورة التي تسلط عليها عملاء ولصوص سرقوا منها حتى الصبر أم تلك الأنظمة المجرمة بكل أزرعها الدينية والأمنية والنخبوية والإعلامية والرأسمالية البشعة ؟؟؟
هل هي الشعوب المقهورة التي تسلط عليها عملاء ولصوص سرقوا منها حتى الصبر أم تلك الأنظمة المجرمة بكل أزرعها الدينية والأمنية والنخبوية والإعلامية والرأسمالية البشعة ؟؟؟
-------------
سؤال مهم وهو كيف ستتعامل النخب المتصهينة وإعلامها وعممها مع إعلان
إسرائيل الكبرى وكيف سيواصلون تخدير الوعي الجمعي لأمة هم نكبتها
--------------
خلاصة محاولة سبر غور الصورة ورؤيتها في ظل ضبابية كثيفة هي أن
إسرائيل الكبرى قائمة بالفعل ولم يتبقى سوى الإعلان الرسمي عنها وسلطانها تجاوز
الرقعة الجغرافية المحددة ليشمل السيطرة على العالم وموعد الإعلان هو إنتهاء الحرب
العالمية الثالثة المشتعلة بالفعل بطريقة التدمير الذاتي ووقودها المسلمين عامة
والعرب خاصة بكل أديانهم ومذاهبهم
--------------
الخمور تحاصرني من كل مكان مع الآذان والأجراس ، في الصباح ومع المساء
ونفسي تكابد الغرق فأمدد إلي حبل من نورك حتى لا أسكر في الظلمات وأصير بلا إنسان
---------
---------
البعض يدمن العيش في جلباب المثالية الزائفة وربما يسعد بتلقي الطعنات بإبتسامة باردة وطاعنوه يسخرون من تلك السذاجة ويواصلون طعناتهم ، مثل هذا كالذي رأى عقرب سام يقترب من فراش رضيع نائم فكان كل همه الوصول للتليفون للإتصال بجمعية الرفق بالحيوان !!!
ليست هناك تعليقات: