مساحة إعلانية

لئن يغير الله بك قلب من الكراهية إلى الحب ومن الإكراه إلا التسامح لَكَفَيْت

عاطف عبدالعزيز عتمان نوفمبر 26, 2022

 


لئن يغير الله بك قلب من الكراهية إلى الحب ومن الإكراه إلا التسامح لَكَفَيْت.
-----
انفصام الشخصية
* لما يجوا عندنا عليهم احترام عاداتنا ومعتقداتنا...
* لما نروح عندهم بردوا يحترمون عاداتنا ومعتقداتنا... نحن الأعلى!

** من حق قطر الحفاظ على الذوق العام وفق التقاليد العربية ومن حق فرنسا الحفاظ على الذوق العام وفق التقاليد الفرنسية
-----
سعد بن عبادة، الأوس والخزرج، بني هاشم وبني أمية... تحالفات ما قبل البعثة... تاريخ وسياسة من الضروري معرفتهم لفهم الدين المدون.
-----
لا تكن كالدبة التي قتلت صاحبها، عندما رأت ذبابة على رأسه، فأرادت أن تهشّها فوجهت بقبضتها للذبابة ضربة قاضية، هربت الذبابة قبل أن تهوى الدبة بمخلبها على رأس صاحبها فقتلته، ثم صارت الحكاية مثلا يُضرب فيمن يتطوع لخدمة آخر، فيسيء إليه وربما تكون نهاية الآخر على يديه.
-----
”ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان، بل بكل كلمة تخرج من فم الله ”(مت 4:4)
ثنائية الشرق والغرب، الروح والمادة، السماء والأرض، الخيال والواقع، الغيب والشهادة.
-----
التسامح هو أسلوب حياة وقيمة كبرى، وعندما يملك الإنسان طاقة التسامح فهو يبني على مفهوم مهم وهو أن كل الأشياء تعمل معًا للخير، لذلك فهو أسلوب حياة. أما قبول الآخر فهو جودة الحياة، فالله يريدنا أن نحيا حياة جيدة، ولا يمكن قبول الآخر إلا بالمحبة، وإذا امتلأ الإنسان بحب حقيقي للآخر لكونه إنسانًا
الله قد أعطى الإنسان عطايا كثيرة، أهمها حياته وعمره وأيامه، فالإنسان مخلوق من السماء، وموطنه السماوي هو الأساسي، وعندما يدرك الإنسان هذا الأمر يشعر أن وجوده على الأرض هو وجود مؤقت، وبالتالي ليس له إلا أن يستخدم الوقت استخدام جيد وصالح ليعيش الحياة، فالتعايش حياة.
البابا تواضروس .
-----
نحتاج أن نعترف بأننا مأزومين ولا بد من التعرض للنقد الذاتي الموضوعي كما فعلت أوربا في عصور البغي والظلام، وعلينا وخاصة أولئك الذين احتضنهم الغرب في عصر التنوير أن نعالج أمراضنا العنصرية التي تزكي أمراض الآخر العنصرية وأن ندرك قيم الوفاء والمحبة للمختلف الذي حمي وآوى ومنح.
-----
لماذا اليابانيون محترمون، أخلاقيين، صادقين، نظيفين وليس فيهم حبر ولا قس ولا شيخ!
-----
 مشكلتي هي اللعب بالدين واللعب على العواطف الدينية بحكم أنني كنت يوما ضحية هذا اللعب في شعوب تعيش السكرة بضمير لا تجده إلا فيها.
كمْ ألقيت شعر عبد رب الرسول سياف (عبدالرسول حرام) وصدقت أن الملائكة تقاتل مع المجاهدين الأفغان وطلعت المخابرات الأمريكية واللعب على العاطفة الدينية واليوم بوتن يترجم البخاري!
الدين... الإنسان... الله... محور إهتماماتي.

مشاركة
مواضيع مقترحة

ليست هناك تعليقات:

جميع الحقوق محفوظة لــ واحة الأريام