رحمة الله وسعت حتى من ألحد وأنكر وجوده
. الإختلاف أمر طبيعي لكن الغير طبيعي أن يخسر الناس بعضهم بل ربما يتقاتلوا من أجل
الإختلاف ..
كل علم دون علمه منقوص وكل حق دون الحق مشوب بالباطل
-------------
الرئيس الذي لا يدرك حقيقة ثورة 25 يناير
ويعالج أسبابها لن ينجح
-------------
عندما ينساق العامة لخطابات متطرفة أو خارجة
ربما نلتمس لهم العذر منتظرين أن يقود المثقفين والساسة والنخب خطاب تنويري يأخذ بيد
المجتمع لبر الأمان .لكن عندما ينجر المحسوبين على النخب وقادة الرأي والساسة ومؤسسات
إعلامية إلى خطاب مصاطب فالمجتمع في خطر داهم ..
متي ينحسر دور الغوغاء في قيادة السفينة
؟
-----------
الصوت الناتج عن الخوف من 500جنيه باطل
سياسيا وقرار اللجنة المحصنة أكبر هدية لمناصري الإخوان ..مرسي كان أكبر هدية لمعارضيه
وعدلي منصور ووزارته ولجنة الإنتخابات أكبر هدية للمعارضين ..يتبادل الخصوم الهدايا
السياسية على حساب الوطن
----------
الوطنية لم تكن يوما بالغوغائية ولا الهتاف
..الوطنية مسؤلية وإدراك للمخاطر المحيطة بالوطن وإعتراف بالأخطاء والعمل على تجاوزها
وتقديم مصلحة الوطن على ما سواها
مازال يتصدر الغوغاء المشهد وهؤلاء يقودون
وطن للهاوية ...المطلوب عقلاء يدركون ما يقولون ويعترفوا بالأخطاء ويعملون على تجاوزها
ليست هناك تعليقات: