بيان مؤسسة الإسلام الوسطي العالمية للاتقاد بشان تشكيل وعمل لجنة الدستور

• 

  
  

  
  

  بيان مؤسسة الإسلام الوسطي العالمية للاتقاد بشان تشكيل وعمل لجنة الدستور صرح عبده حامد المتحدث الإعلامي للمؤسسة من موقع الحس الوطني والرؤية الشاملة وحرص المؤسسة على صيانة الأمة المصرية وإيجاد مسعى حقيقة للبعد الاسلامى والوطني الجامع تؤكد المؤسسة برئاسة المستشار فؤاد جاد الكريم محمد دكتور الشريعة والقانون جامعة الأزهر بأسيوط والدراسات الإسلامية بنات جامعة الأزهر بسوهاج إن رئاسة السيد عمر موسى للجنة يتعارض مع المعايير الفنية والمهنية لعمل اللجنة فضلا عن المعايير السياسية والوطنية لكون المذكور كان مرشحا للرئاسة بفكر لا يتوافق مع كثيرا من جموع المصريين وليس له مواقف ثابتة ومحددة منذ قيام ثورة 25 يناير بالإضافة إلي ما نسب للسيد عمر موسى ينسحب إلى جل الأعضاء في اللجنة كما أكد الأستاذ الدكتور جمال الدين قبيصي نائب رئيس المؤسسة إن غياب البعد الديني والاجتماعي الوزن لصياغة دستور يؤسس لتطبيق الشريعة الإسلامية بالضوابط التي اقرها فقهاء الشريعة أنفسهم وفي مقدمتها التدرج في التطبيق بعد توفير الكفاية والعدل الاجتماعي وأضاف اللواء متقاعد فاروق إبراهيم مسئول المؤسسة في القاهرة إن الظروف الراهنة لا تمنح اى دستور القبول الجمعي والاستمرارية بينما المفيد في هذه المرحلة خصيصا اللاجواء إلي التعديلات الدستورية المؤقتة أو الأوامر العسكرية لضبط الحركة العامة للمجتمع المصري واخرج من دائرة الفوضى السياسية والأمنية إلى حين بلوغ الحالة الطبيعية وبعدها يتم وضع دستور دائم للبلاد كان ولازال ضروريا تطبيق قانون الطوارئ بالكامل نصوصه ذات الصلة لحركة المجتمع المصري في الشارع وكافة مؤسسات الدولة والايقتصر على منع التجوال فقط و يؤكد الدكتور المستشار رئيس المؤسسة حذر التجمعات الشعبية من اجل التظاهر حذرا تاما وشاملا وحاسما سوى كان سلميا ا وخلاف ذلك وليس في ذلك مساسا للحقوق الشخصية الإنسانية لان المجتمع كله يتعارض لخطر داهم وكان من الاوفق عمل دستور مؤقت محدد المواد لضبط الحالة الراهنة حتى يسير بعد ذلك إلى عمل دستور دائم بعد استقرار الأوضاع السياسية والأمنية والتشريعية ويستكمل رئيس المؤسسة قائلا إذا تم نقيض ما قدمنا بأنة يجيب لا يعرض على الاستفتاء دون عرضة على لجنة تضم فقهاء في الشريعة والقوانين الدستورية وفي الوقت نفسه أكد اللواء المتقاعد ماهر عبد القادر يس مسئول المؤسسة بسوهاج إذا تم اللجوء إلى الإعلانات الدستورية المؤقتة والأوامر العسكرية في هذه الحالة لا يجوز لأحد من دعاة الفوضوية وراعتها لمنطلقات حزبية أو سياسية مراهقة فأنة لا يجوز الطعن عليها لأنها جاءت تلبية لحالة ثورية تتطلب تشريعات عاجلة واستثنائية حتى تستقر الأوضاع . حمى اللة مصر من خطر التطرف والإرهاب ومن نوابغ دعاة الفوضوية السياسية المراهقين